واحد
توضى وراح
يصلي، وهو
وماشي فسي،
راح لعند
الشيخ وسألو:
قال له ياشيخ
فسيٌ صغير هل
ينقص الوضوء
قال الشيخ هل
له رائحة؟ قال:
كالفطيسة
الذابحة، قال
له الشيخ: هل
له رنّة؟ قال
كالطبل إذا
غنّى، قال
الشيخ: هل له
ملمس؟ قال
كالتين
المُفعّس،
عندها قال له
الشيخ: روح
ياإبني خريان
ومنّك دريان
واحد
صعيدي حب يعمل
إرهابي: خطف
إبنه
واحد
حرامي تجوز
وحدة حرامية
ولمّا خلفوا
ولد كانت إيدو
مسكرة على
بعضها ولما
فتحوها وجدوا
خاتم الداية
واحد
صعيدي مسافر
على مصر لما
طلع بالطيارة
جلس على مقاعد
درجة رجال
الأعمال
وكبار
الشخصيات،
إجا المضيف
والطيار
والمساعد
وناس كتير
وقالولو لو
سمحت تفضل
اجلس بالخلف،
وما كان يسمع
من حدا منهم،
وكان في
بالطيارة
مدرس صعيدي
وسمع شو صاير
معهم إجا
وقلهم خلّو
عليّ أنا بعرف
كيف برجعو،
إجا لعندو
وهمسلو
بدينيه قام
الصعيدي ورجع
بأقصى سرعة
لورى، تعجبوا
الناس
وقالولو: شو
قلتلو إلنا
أكتر من ساعة
بنحاول معه
ولم نفلح قلهم
المدرس : قلتلو
الكرسي هذا مش
مسافر على
مصر، الكرس
يلّي ورا هو
يلّي مسافر
على مصر
واحد
صعيدي حب يشرب
حليب ساخن،
شعّل النار
تحت الجاموسة
واحد
صعيدي بياكل
بإيدو
الشمال،
قالولو
الشيطان
بياكل معك،
قام وحط سم
بالأكل
ثلاثة
صعايدة راحوا
يسرقوا بنك،
واحد فات
عالبنك وواحد
نطر برّا
وواحد راح بلغ
الشرطة
واحد
صعيدي راح على
البنك وآخد
معه حبل،
سألوا ليش
الحبل قلهم
بدي إسحب
الرصيد
سأل
مرة جحا زوجته
قائلاً: كيف
يعرف الرجل
أنه مات، قالت
زوجته تبرد
يداه ورجلاه،
وفي أحد
الأيام ذهب
إلى الجبل
ليجمع الحطب
وكان الطقس
شديد البرودة
والثلج
يتساقط ومن
شدة البرودة
التي شعر بها
ظن نفسه ميتاً
فجلس مكانه
ولم يتحرك،
وفي هذا الوقت
جاءت السباع
وبدأت تفتك
بالحمار،
فقال جحا:
أتفتكون
بحمارٍ صاحبه
ميت، آه لو كنت
حياً لأريتكم
خمس
أشخاص بخلاء
دخلوا إلى
كافتيريا
وطلبوا كوباً
واحداً من
العصير وخمس
مصاصات
أحد
الآباء
البخلاء قال
لأولاده: من
ينجح منكم في
الإمتحان
سأريه سيارة
الآيس كريم